انتشرت معلومات مفادها ان ثمة مفاوضات تحصل الآن بين عائلة القتيل السوري محمد الموسى وزوج الفنانة اللبنانية نانسي عجرم الدكتور فادي الهاشم قبل صدور القرار الظني الذي سيليه الحكم النهائي بحق الطبيب، الذي دافع عن منزله بحسب كاميرات المراقبة، التي نشر مضمونها في جميع وسائل الاعلام.
معلومات موقع "الفن" تقول ان هناك جهة خبيثة تنتظر أي نجاح تحققه نانسي عجرم حتى تبادر الى فبركة الروايات حول مقتل الشاب السوري داخل منزلها، الذي تسلل إليه بهدف السرقة، وقالت المعلومات ان لا مفاوضات ولا اتصالات تتم مع أي جهة من قبل الدكتور الهاشم أو فريق الدفاع القانوني عنه.
القضية في عهدة الهيئة الاتهامية التي وحدها لها حق البت بالحكم النهائي، وليس كما يفعل البعض من محاكمات في الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
محاربة نانسي عجرم قائمة لكن من قبل لم تكن هناك ذريعة، الآن قصة القتيل الذي دخل منزلها خلسة هي أشبه بسهام التجني عليها، لكن طبعاً من دون جدوى، لأن عجرم من حولها حصنها المنيع، جمهورها وشفافيتها وحبها للآخرين.